كلامنا ألوان

غريزة الأمومة: عندما منحني طفلي الحياة

0
بقلم: فيفيان مجدي يقول علماء في جامعة ولاية لوزيانا، إنهم ربما اكتشفوا دليلاً ماديًا على أن النساء يملكن بالفعل غريزة الأمومة حيث وجدت دراسات...

النهاية أكثر من مجرد مسلسل

0
بقلم: ندى عصفور شهدت ساحة الدراما التليفزيونية كما تعودنا في رمضان كمًّا كبيرًا من المسلسلات الرائعة، ولكن ما شد انتباهي وجذبني هو مسلسل "النهاية" بطولة...

عندما فتحت صندوق الرسائل

0
بقلم: د. نسرين مصطفى غيرت جائحة كورونا الكثير من التصرفات والطباع والتوجهات الخاصة بنا، ومنذ وقت طويل بقصد أو بدون، عودت نفسي ألا أقرأ...

٢٠٢٠: عام الدروس الصعبة

0
شهرين تقريبًا من بداية الأزمة، الزموا بيوتكم الشعار اللي أعلنوه، وبناء عليه التزمنا بالبيت. فاكرة إن دي المرة التانية في حياتي اللي قعدنا في...

عالم جديد التباعد فيه حياة

0
بقلم: آية إبراهيم كطفل صغير لا يهدأ إلا إذا طبطب عليه أحدهم أو احتضنه، لا تنام الأطفال إلا عندما تطمئن، ولا تطمئن إلا عندما يحتضنها...

ونحب تاني ليه؟

0
بقلم: نور ياسر ونحب تاني ليه؟ سؤال بيطرحه المؤلف عمرو محمود ياسين واللي الحقيقة مجرد وجود اسمه على أي مسلسل بيديله أهمية وقيمة، لأنه من...

أنا ونفسي: رحلة إلى أعماق الوحدة

0
بقلم: سلمى محمود أنت تعلم ما هي الوحدة. تُدرك معانيها القاسية جيدًا، فربما أصابتك سهامها يومًا وخلَّفت على روحك آثارًا لا تُمحى، تركتك غارقًا في بحور...

أوقاتي بتحلو

0
بقلم: روداينا عادل "أوقاتي بتحلو" هو عنوان غنوة رائعة للراحل سيد مكاوي، لكن بالنسبالي هي تفاصيل وشغف وحياة وسؤال بيطرح نفسه دايمًا جوة قلوبنا، إمتى...

فيروسات بيتوتية

0
بقلم: آيات محمد ماذا لو كان الحجر الصحي يتم خارج البيوت؟! بدأت القصة حينما زادت شكوى الناس من الملل الذي يصاحب جلوسهم في البيت في...

رحلتي من آخر الشارع إلى ناصيته

0
بقلم: جهاد عصام نصنع آمالنا، أحلامنا، سعادتنا، الذكريات أم تصنعها الطرقات التي نطأها، البيوت التي نسكنها؟! العمر يكبر فينا في لمحة بصر لا ندركها إلا بعد سنوات. يقولون: إن...